في الإعلام والنقد

عندما تغرق الرواية في السياسة وتتلاعب بالتاريخ/ خالد الحروب

الحرية التي يستدعيها الروائي لصوغ وتشكيل الزمان والمكان والشخوص تكاد تكون مطلقة. «أورُفوار عكا» تقدم مثالاً جلياً هنا. فالروائي لا يقف عند حدود ما كان وما حدث، بل يضيف تاريخاً متخيلاً من عنده، سواء في شخصية بطل الرواية أحمد باشا «الجزار» أو «نابليون»

عكا بين “الجزّار” و”بونابرت”/ عمر شبانة

يتحوّل الجزّار من شخصية تاريخية كريهة إلى شخصية أدبيّة لها عالمها وصراعاتها وأفكارها ونقاط ضعفها. شخصيّة أدبيّة مختلفة عن الشخصية التاريخيّة، وهذا جزءٌ من لعبة الخيال والواقع في العمل الأدبي

الضعف سِمَة القوة: جماليّات الاختلاف في رواية “أورفوار عكّا”/ ريم غنايم

يحقق حليحل في “أورفوار عكّا” إنجازًا كبيرًا في قيمة انتزاع حادثة تاريخيّة من جفاف تأريخها وعزلتها، وتحويلها من مادّة صلبة إلى مادّة رخوة بعيدة عن مرجعيّاتها المألوفة ليكوّن صورة أدبيّة فنيّة متماسكة ناضجة يختلط فيها الجد بالهزل والفن بالتاريخ والحقيقة بالتخييل

“أورفوار عكّا”: الخيال حرق الأسطورة/ رشا حلوة

هذه المتعة بالكتابة، التي أنتجت متعة في القراءة ورواية ستضيف إلى الأدب الفلسطيني الكثير، قادرة على تمرير فلسفة الكاتب عن الحياة، والحرب والسلم، والتفاصيل الحيّة بالمعارك، والحبّ، وبالأساس المضامين النسوية

باقة الغربيّة: هجمة ظلاميّة على معلّم لتدريسه رواية “أورفوار عكّا”!

تحريض منفلت على معلّم في مدرسة ثانويّة في باقة الغربيّة بعد قراره تدريس الرّواية لصفوف العواشر، بناءً على الحرّيّة الّتي يتيحها له المنهاج • علاء حليحل: هذه أزمة مفتعلة تعتمد على الغوغائيّة والكذب والمبالغة، من أطلقها يهدف لضرب النّشاط الشّبابيّ والواعي والمثقّف

Load more