أدب فلسطيني

سلمان ناطور: الكاتب العائد من نوبة قلبيّة

في منتصف شباط 2005 أصيب الكاتب الراحل سلمان ناطور بنوبة قلبيّة تجاوزها، وها هو الآن، بعد عشر سنوات بالضبط، وفي منتصف شباط، يُصاب بنوبة قاتلة لم تمهله. نُشرت هذه المقابلة معه في مطلع آذار 2005 في صحيفة “المدينة” في حيفا، ونعيد نشرها بعد رحيله المفاجئ والموجع، وفيها خططه للسنين القادمة التي تلت النوبة الأولى، فهل حقّقها؟

صراع العشاق على أسوار عكا/ د. صلاح فضل

نرى أنّ وداع كل من القائد الفرنسىّ الذي يقول لها بلغته «أورفوار» ووداع القائد التركيّ الذي لم يثب إلى نفسه سوى في تلك اللحظة، يقدم لنا رؤية تاريخية خصبة، وأمثولة فنية بديعة، لم تجعل السفينة محورها سوى في الظاهر فحسب، بل قدمت رواية أدبية بالغة الوجازة والكثافة الشعرية الرائقة

أورفوار عكَا: لغة الأشياء/ باسمة العنزي

«إنّ مصير الشرق كله تقرر في هذه المدينة الصغيرة، لو سقطت عكا لتغير تاريخ العالم برمته» • نجح حليحل في ترك بصمة، وإضافة رواية تاريخيّة فلسطينيّة جديرة بالقراءة والتداول

عكا بين “الجزّار” و”بونابرت”/ عمر شبانة

يتحوّل الجزّار من شخصية تاريخية كريهة إلى شخصية أدبيّة لها عالمها وصراعاتها وأفكارها ونقاط ضعفها. شخصيّة أدبيّة مختلفة عن الشخصية التاريخيّة، وهذا جزءٌ من لعبة الخيال والواقع في العمل الأدبي

الضعف سِمَة القوة: جماليّات الاختلاف في رواية “أورفوار عكّا”/ ريم غنايم

يحقق حليحل في “أورفوار عكّا” إنجازًا كبيرًا في قيمة انتزاع حادثة تاريخيّة من جفاف تأريخها وعزلتها، وتحويلها من مادّة صلبة إلى مادّة رخوة بعيدة عن مرجعيّاتها المألوفة ليكوّن صورة أدبيّة فنيّة متماسكة ناضجة يختلط فيها الجد بالهزل والفن بالتاريخ والحقيقة بالتخييل

“أورفوار عكّا”: الخيال حرق الأسطورة/ رشا حلوة

هذه المتعة بالكتابة، التي أنتجت متعة في القراءة ورواية ستضيف إلى الأدب الفلسطيني الكثير، قادرة على تمرير فلسفة الكاتب عن الحياة، والحرب والسلم، والتفاصيل الحيّة بالمعارك، والحبّ، وبالأساس المضامين النسوية

وداعا عكا، أهلا أحمد/ هشام روحانا

توظيف استثنائيّ لما يمكن تسميته بـ “المقزّز” و”القبيح” قلّما تمّ استخدامه في الرواية العربيّة•يمكن النظر إلى هذه الرواية بوصفها رواية على تخوم الما بعد حداثيّة، وستُظهر لنا ذات بطلها الرئيسي ذاتًا منقسمة على نفسها متشظية، وغير مدركة بالكامل لذاتها

علاء حليحل: “شعوري بالرضى عن روايتي مؤقت، وهذه نعمة!”

أحلمْ أن أقف في نهاية رحلتي على هذا الكوكب وأنظر خلفي لأجد موروثًا أدبيًا يستحق الاطلاع عليه، بالإضافة إلى أنني أقوم بفعل الكتابة لأجل المُتعة، هذا يعني أن أمنح لنفسي المتعة خلال سيرورة الكتابة، وأن أمنح القراء متعة خلال قراءتها

Load more