كارلا بروني

الوطن العمانية تحاور حليحل: العناوين الجيدة نافذة ممتازة لكل عمل أدبي

يرى أنّ الصحافة والأدب يكمّلان بعضهما البعض، رغم أنهما يتضاربان في بعض الأحيان. ويعتبر في لقاء مع “أشرعة” أن الصحافة تبحث عن النص الصريح والمكشوف والفوري والأدب يتطلب نصًا خبيئًا (سَبْتكست) لا يخاف التورية والغموض والالتفاف على التفاصيل أحيانًا”. وحول تطرّقه إلى مسألة الهوية الفلسطينية في أراضي 48 في رواية “السيرك”، يشير إلى أنّ الرواية سيرة ذاتية له وللعديد من أصدقائه الذين عاش معهم في حيفا، وأنّ تطرّقه فيها إلى الصراع الذي يخوضه أبناء المجتمع العربي في

كارلا بروني عشيقتي السريّة

“الوهم أوّل الملذات” (أوسكار وايلد) دلفت المرأة المُتشحة بالسّواد عبر سوق عكا، قرب بسطة السّمك المزدحمة بالشُّراة والقريدس الطازج. كانت ترتدي جلبابًا طويلا وبرقعًا أسوديْن غطيا جسدها ورأسها ووجهها كليًا. لم يظهر منها إلا حذاؤها الأسود الخفيض. سارت المرأة المبرقعة…

“مرْت الرئيـــس” وأحـــلام ليلة صيف

يبدو أنّ العالم “المتحضر” لا يستطيع أن يعيش من دون أميرة “نبيلة”، تكون جميلة، رشيقة، هيفاء وممتلئة نعمة. فكارلا بروني، “مرت الرئيس ساركوزي”، هي الصيغة الجديدة من الأميرة ديانا، التي “أضفت ألوانًا جميلة” على السياسة، كما يحبّ المعلقون والمتحدثون تبرير…

علاء حليحل: الأدب في حاجة إلى عناصر جذب وطرق جديدة

لا أحبّ الرموز. قد يُستهجَن أن يقول فلسطينيّ ذلك، لكنني أنفر منها لأنني فلسطينيّ بالذات. الرموز والشعارات المحيطة بها هي اختزال مريب للواقع. أن تُنصّب شخصًا ما كرمز يعني أن ترفعه من منزلة الإنسان الذي يُخطئ ويتردد ويسهو إلى إله صغير (غودو) لا يمكن نقده أو تناوله بسلبية