كمّامات، اللي على بالو كمّامات!
وهكذا، في صبيحة هذا اليوم المبكرة، وجدتُ نفسي واقفًا أمام حارس أمنيّ يوزّع الأرقام للطابور الذي سينعقد “بعد قليل” من أجل توزيع الكمامات على من يطلبها، تخوفًا من أن يقوم بشار الأسد بإلقاء القنابل الكيماوية على رؤوس مَن في دولة…