يقطعني شو غامض!
أذكرُ، خيرًا اللهم اجعله خيرًا، أنّ أحدهم أصدر رواية (هكذا سمّاها على الأقل) قبل عشر سنين، تقلّ أو تزيد، شغلت القاصي والدّاني في أرخبيل “هيلل-مسادة” في حيفا، إذ أنّ الجميع “انبهر” من الرواية، كيف أنها “فلسفية” و”غامضة” و”فنية”، بدرجات هائلة،…