باب الشمس: كلّ هذه الرومانسية
هكذا تكون العودة إذًا، بخيام جديدة. خيام هي النقيض من الخيام التي اعتادها الفلسطينيون. هذه المرة هم الذين نصبوها وتمسّكوا بها. ليست خيام “الأونروا” وليست خيامًا على طراز “بيروت خيمتنا”. فلسطين خيمتنا (وشكرًا لبيروت). نتمسّك بها ونتشبّث كأنّ الروح تطلع…