سياحة

“شرم” مربط خيلنا

فالشباب من الاسرائيليين يحجّون أكثر من مرة في السنة (وهناك المدمنون الثقيلون الذين يعودون لزيارات متفرقة إلى البلاد، أحيانًا)، للاصطياف والتبطح على ساحل البحر الأحمر، وتدخين خيرات الأرض الخضراء، ونسيان الخدمة في المناطق الفلسطينية المحتلة، والشاب الذي ضربوه على الحاجز، والشيخ الذي ضحكوا عليه وهو يحاول القفز من على باطون الجدار، والمرأة التي أهانوها بتفتيش قذر يتقنونه هم أكثر من غيرهم!