ملحق رقم 2
بعد اللقاء توجه الدكتور حكيم إلى حانة في مركز الكرمل وبقي هناك حتى قبل منتصف الليل بقليل ثم اتجه إلى شقة تقع في الهَدار العلويّ تخصّ فنانا شابًا اسمه سمير الخالدي. بعد منتصف الليل بقليل عاد السيد سمير الخالدي إلى شقته وأدخل الدكتور حكيم إليه وبقي هناك حتى الصباح. بعد يومين من هذا اللقاء التقت الآنسة ميرڤت الدكتور حكيم مجددًا،