الكاتب كمخلوق أُمّيّ
(زوروا موقع قديتا) إليكم بهذه المعضلة: كلما وجدت نفسي منغمسًا في العمل على مشروع جديد (مجموعة قصصية، رواية، مسرحية، فيلم، لعبة محبوسة) تحوّلت إلى أمِّيٍّ لا يقرأ ولا يعي ما يدور حوله؛ إذا كانت الكتابة انغماسًا حتى النخاع في الدنيا وقضاياها…