“العليا” ليست مربط خيلنا!..
لا شكّ في أنّ هذا الأسبوع سيمثل مِفصلاً مركزيًا في التأريخ للعلاقة الإشكالية بين الأقلية العربية الفلسطينية في إسرائيل وبين مؤسسات الدولة القضائية، وعلى رأسها المحكمة العليا.
ففي أسبوع “حافل” بالقرارات المصيرية المُحررة من على طاولة رئيس “العليا” المتقاعد أخيرًا، أهارون باراك، اتضحت تفاصيل وحيثيات تصبّ كلها في منحى أساسي يصلح لأن يكون دلالةً وعصارة في ذات الآن.