رواية
صراع العشاق على أسوار عكا/ د. صلاح فضل
نرى أنّ وداع كل من القائد الفرنسىّ الذي يقول لها بلغته «أورفوار» ووداع القائد التركيّ الذي لم يثب إلى نفسه سوى في تلك اللحظة، يقدم لنا رؤية تاريخية خصبة، وأمثولة فنية بديعة، لم تجعل السفينة محورها سوى في الظاهر فحسب، بل قدمت رواية أدبية بالغة الوجازة والكثافة الشعرية الرائقة
من “الثورة المهديّة” إلى وقائع الحاضر: عن روايتيْ “شوق الدرويش” و”أورفوار عكّا”/ هدى الشّوا
كلتا الروايتين تتحكم بمدنهما سلطات طاغية تحيل سكانها إلى بشر مسحوقين، ورصدتا ظهور قيادات وزعماء محليين ضمن لعبة القوى العظمى
الحلقة المفقودة في عملية النشر: المحرّر الأدبي يغيب عن صناعة الكتاب/ ليلاس سويدان
أدباء وناشرون يتحدّثون عن غياب المحرّر الأدبي في دور النشر العربيّة: علي بدر و ناصر الظفيري وعلاء حليحل وطالب الرفاعي وفاطمة البودي
أورفوار عكَا: لغة الأشياء/ باسمة العنزي
«إنّ مصير الشرق كله تقرر في هذه المدينة الصغيرة، لو سقطت عكا لتغير تاريخ العالم برمته» • نجح حليحل في ترك بصمة، وإضافة رواية تاريخيّة فلسطينيّة جديرة بالقراءة والتداول
عندما تغرق الرواية في السياسة وتتلاعب بالتاريخ/ خالد الحروب
الحرية التي يستدعيها الروائي لصوغ وتشكيل الزمان والمكان والشخوص تكاد تكون مطلقة. «أورُفوار عكا» تقدم مثالاً جلياً هنا. فالروائي لا يقف عند حدود ما كان وما حدث، بل يضيف تاريخاً متخيلاً من عنده، سواء في شخصية بطل الرواية أحمد باشا «الجزار» أو «نابليون»
عكا بين “الجزّار” و”بونابرت”/ عمر شبانة
يتحوّل الجزّار من شخصية تاريخية كريهة إلى شخصية أدبيّة لها عالمها وصراعاتها وأفكارها ونقاط ضعفها. شخصيّة أدبيّة مختلفة عن الشخصية التاريخيّة، وهذا جزءٌ من لعبة الخيال والواقع في العمل الأدبي
أمسية “أروفوار عكا” في متحف محمود درويش برام الله
الضعف سِمَة القوة: جماليّات الاختلاف في رواية “أورفوار عكّا”/ ريم غنايم
يحقق حليحل في “أورفوار عكّا” إنجازًا كبيرًا في قيمة انتزاع حادثة تاريخيّة من جفاف تأريخها وعزلتها، وتحويلها من مادّة صلبة إلى مادّة رخوة بعيدة عن مرجعيّاتها المألوفة ليكوّن صورة أدبيّة فنيّة متماسكة ناضجة يختلط فيها الجد بالهزل والفن بالتاريخ والحقيقة بالتخييل
“أورفوار عكا”: المفاضلة بين “الجزار” الحاكم المستبد ونابليون المحتل/ يوسف الشايب
عن المدينة وعلاء حليحل وروايته التي لاحقها متطرفون حتى مقاعد الدراسة •رواية استثنائية لجهة الموضوع الذي اختاره الكاتب، وأيضا من حيث تقنية السرد