أورفوار عكا

“أورفوار عكّا”: الخيال حرق الأسطورة/ رشا حلوة

هذه المتعة بالكتابة، التي أنتجت متعة في القراءة ورواية ستضيف إلى الأدب الفلسطيني الكثير، قادرة على تمرير فلسفة الكاتب عن الحياة، والحرب والسلم، والتفاصيل الحيّة بالمعارك، والحبّ، وبالأساس المضامين النسوية

إطلاق عريضة تضامن: قضيّة علي مواسي قضيّتنا ولا مهادنة مع المتطرّفين المشبوهين!

حملات التّشويه والتّحريض والتّهديد تتزايد وتتفاقم ضدّ شخصيّات وإنتاجات ثقافيّة وأدبيّة وفنّيّة في مجتمعنا، يؤجّجها ويشنّها غالبًا أفراد وجماعات وجهات باسم الدّين والأخلاق، متطرّفون متعصّبون وطائفيّون مشبوهون، وكأنّهم أصحاب الحقّ الإلهيّ والأوصياء على النّاس

كي لا ننسى/ علاء حليحل

من أكثر الألغاز المستعصية عليّ حتّى اليوم، ذلك اللّغز المحيّر الصّادم الّذي لم أعثر على جواب له حتّى الآن: كيف نكون كآساد الشّرى في وجه الشّرطة والشّاباك واليسّام، ونكون نعاجًا تافهة أمام مُحتكري الدين والمنظومة الدّينيّة الشّعبيّة والطّائفيّة؟

باقة الغربيّة: هجمة ظلاميّة على معلّم لتدريسه رواية “أورفوار عكّا”!

تحريض منفلت على معلّم في مدرسة ثانويّة في باقة الغربيّة بعد قراره تدريس الرّواية لصفوف العواشر، بناءً على الحرّيّة الّتي يتيحها له المنهاج • علاء حليحل: هذه أزمة مفتعلة تعتمد على الغوغائيّة والكذب والمبالغة، من أطلقها يهدف لضرب النّشاط الشّبابيّ والواعي والمثقّف

رواية “أرفوار عكّا” لعلاء حليحل: كلٌّ فينا يحمل “جزّارًا” صغيرًا داخله

يدخل المرء إلى الرواية، بحذر. هي مبنية على بحثٍ تاريخيّ، وخيالٍ أدبيّ. يتداخلان، فلا يأمن المرء تماماً للمعلومات في ما يقرأ حتى يستسلم. يستسلم تماماً لما يبتدي الذهن يرى نفسه واقفاً في قلب هذه الأحداث، في صدر البلاط إلى جانب الجزّار، في غرفة نومه، عند سور عكا، بالقرب منه هذا الفرنسي الخائن، هذا اليهودي الخائف، هذا المسيحي المتخفّي، وهذا القاتل..

“أورفوار عكا” لعلاء حليحل: الخروج من مأزق التاريخ بشخصيات تبني مرجعيّاتها بنفسها

نمط “أورفوار عكا” يقوم على فكرة أنّ المرجعية التاريخية هي حاضرة فقط في الخلفية البعيدة جداً، في حين أن ما يدور على أرضية الرواية، عملياً، إعادة إنتاج للتاريخ، وعملية “تورّط” في الفعل التاريخي نفسه، ومحاولة تعبئة الفراغات المتروكة في السرديات التاريخية التي في العادة ما يكتبها “الأقوى”

Load more