khawla ibrahim

الوطن العمانية تحاور حليحل: العناوين الجيدة نافذة ممتازة لكل عمل أدبي

يرى أنّ الصحافة والأدب يكمّلان بعضهما البعض، رغم أنهما يتضاربان في بعض الأحيان. ويعتبر في لقاء مع “أشرعة” أن الصحافة تبحث عن النص الصريح والمكشوف والفوري والأدب يتطلب نصًا خبيئًا (سَبْتكست) لا يخاف التورية والغموض والالتفاف على التفاصيل أحيانًا”. وحول تطرّقه إلى مسألة الهوية الفلسطينية في أراضي 48 في رواية “السيرك”، يشير إلى أنّ الرواية سيرة ذاتية له وللعديد من أصدقائه الذين عاش معهم في حيفا، وأنّ تطرّقه فيها إلى الصراع الذي يخوضه أبناء المجتمع العربي في

صدور مسرحية “الحفلة” لهارولد بينتر بالعربية ترجمة علاء حليحل

صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، مؤخرًا، الترجمة العربية لمسرحية “الحفلة” (Party Time) بترجمة الكاتب والمسرحي علاء حليحل، وبدعم وتمويل من برنامج الفنون الأدائية في مؤسسة “عبد المحسن القطان”.

النخب الثقافية في إسرائيل تتقمص دور “القوة الناعمة” (2-2)

يكتب يهوشواع موجهًا كلامه إلى ليفي: “أحيانا تحضرني أفكار ثقيلة بأنك لا تحزن على الأطفال الميتين في غزة أو في إسرائيل، بل على ضميرك الشخصي. فلو كنت تهتم حقًا بالأطفال، أطفالنا وأطفالهم، لكنت ستفهم العملية الحربية الحالية، التي لم تهدف إلى اجتثاث حماس من غزة بل إلى جعلها تدرك، بالطريقة الوحيدة للأسف التي تؤثر عليها حاليا، أنّ عليها أن توقف النار وأن تخزّن الصواريخ نهائيًا، وبالأخص كي يُمنع موت الأطفال الفلسطينيين في مغامرة غير مجدية”

النخب الثقافية في إسرائيل تتقمص دور “القوة الناعمة” (1-2)

جرت العادة، في كل مرة تشن إسرائيل خلالها حربًا على الفلسطينيين أو على العرب، أن يعلن الأدباء العبريون موقفًا منها، باعتبارهم “حراس شرف الكلمة” في عُرف الذهنية الإسرائيلية العامة. وتتجه أنظار الرأي العام في العقود الأخيرة، على وجه التخصيص، إلى ما بات يعرف بـ “الترويكـا” الأدبية الإسرائيلية والمؤلفة من أبرز ثلاثة كتاب، وفقًا لأحكام المؤسسة الأدبية العبرية، وهم عاموس عوز وأ. ب. يهوشواع ودافيد غروسمان.

عكا بـ علاء حليحل حاضرة في مجموعة قصصية جديدة بالإنجليزية..

القصص القصيرة المختارة والمنقولة للمرّة الأولى الى الانكليزية (مجموعة مترجمين) هي ملك لأصوات أدبية حديثة البزوغ ولأخرى مخضرمة، كتبت قصصاً تدور في عشر مدن مختلفة في منطقة الشرق الأوسط، وتضم كلاّ من: نديم غورسيل (قصّة اسطنبول) وجمال الغيطاني (قصّة الاسكندرية) وفدوى القاسم (قصّة دبي) وعلاء حليحل (قصّة عكا) وحسن بلاسم (قصّة بغداد) ويوسف المحيميد (قصّة الرياض) والياس فركوح (قصّة عمان) ونبيل سليمان (قصّة اللاذقية) وجمانة حداد (قصّة بيروت)، فضلا عن الكاتب الاسرائيلي التقدمي إسحق لاؤور (قصّة تل أبيب) الذي شارك بقصة يسخر فيها من الجيش الاسرائيلي وينتقد سياسة بلاده.

في عكا: عرب خلف الجدران بين مخططات التهويد ومقاومة الحرمان الاقتصادي والسياسي تاريخ النشر

كانت ليلة غفران، “كيبور”- يسمونها باللغة العبرية، لكن الغفران لم يكون شاملاً، فقبل انقضاء الليلة، اندلعت المواجهات وهاجمت مجموعات كبيرة من متطرفين يهود منازل العائلات العربية، وبالتحديد المنازل العربية في الحي الشرقي من المدينة، وكذلك بعض المنازل في منطقة المنشية، فهذه المناطق غالبيتها من السكان اليهود ومنازل قليلة تقطنها عائلات عربية.

علاء حليحل: الضعف الإنساني عشيّة الكارثة..

يختار الروائي الفلسطيني علاء حليلحل خاتمة شكسبيرية لشخوص روايته القصيرة «الأب والابن والروح التائهة» (دار العين ــ القاهرة) ويبالغ متعمداً في رفع صوت التراجيدايا على نحو مسرحي في الخاتمة، بحيث تتزامن الانكسارات جميعها: موت العشيقة والزوجة وانهيار الشيخ علي والأب يوحنا، بل تحطم سقف المكتبة التي كلّف بناؤها غالياً، ثم اجتياح «الجنود اليهود» القرية الفلسطينية التي تدور فيها الأحداث.

عن القمة العربية..

ولكنني شخصيًا لا أعارض ولا أُستفزّ (سلبًا) ضد مثل هذه القمم، بل أجدها مُسلية في بعض جوانبها، وقد تجاوزتُ التسلية في قمة دمشق الأخيرة نحو الاستحسان، بل والرضا، لسبب واحد أساسي هو انعقادها في دمشق، رغم أنف أمْرَكة الشرق الأوسط. وقد تأكدت مشاعري الغريزية هذه المرة بعد أن قرأتُ عن مَقدم مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، ديفيد وُولش، إلى منطقتنا، على جناح السّرعة، بعد نهاية القمة العربية في دمشق، “كي يتبيّن الأسباب من وراء نجاح قمة دمشق”، كما أفادت مصادر صحافية. مش عاجبو!

الجمعة: ندوة لإطلاق “الأب والابن والروح التائهة” لعلاء حليحل

تُعقد يوم بعد غد الجمعة (1 شباط)، ندوة خاصة لنقاش وإطلاق كتاب “الأب والابن والروح التائهة” للكاتب علاء حليحل، الصادر عن “دار العين” للنشر في القاهرة. وتجري الندوة في مقر المعرض الدولي للكتاب في القاهرة في مدينة نصر، في الساعة الخامسة مساءً.

مع “المتابعة”، بدون ولكن…

فالتهجم على الأقلية العربية وقيادتهم بعد هبة أكتوبر صار رياضة قومية عند مُنتخَبي وقياديي الأغلبية اليهودية، تُرجمت إلى ممارسات يومية، مُمَأسَسَة وشعبية، كان آخرها قتل المواطن الحيفي عماد خوري، هذا الأسبوع، بدم بارد، لا لشيء إلا لأنه عربي. وقد تطوّرت هذه المنظومة لتتجاوز التهجم على النواب العرب وقيادييهم، في المجال السياسي والعمل الأهلي، وتصل إلى المواطن العربي أينما كان.

Load more